لم أجد الرسم باللمس أطلاقاًعجزت أن أجاري أشقائي بذالكبل أحمل نفسي تمردها لتعلم ذاك الابداع المعاصر.فانا لم أهوا أمراً كتلك الريشه البارعه في رسم خطوط أفكاري على لوحة أبداعي.أراهن هذه التكنلوجيا المزعوم له بإسم الفوتو على عجزها عن تمليك غيريلوحة عنوانها أناتفاصيلهاأبداعي وريشتي تسترخي في عمق بحيرة الواني.
حالات كتابتي لا تاتي في كل لحظه فمن الممكن أن اهجرَ هذه المساحه أياماً عديده وأعود اليها كالنهر المتدفق .. لكن كل مابها سيكون ذكرى لي في مكانٍ ما ....
الثلاثاء، 12 مايو 2015
أجمل هواياتي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق