حالات كتابتي لا تاتي في كل لحظه فمن الممكن أن اهجرَ هذه المساحه أياماً عديده وأعود اليها كالنهر المتدفق .. لكن كل مابها سيكون ذكرى لي في مكانٍ ما ....
. . ذرات الأكسجين أصبحت سبب لقتل أنفاسي أحس بضيقٍ عند ابتلاعي لهواء الحياة رغم أتساع مساحة ناظري فالوحده تمزق فؤادي وأنين الماضي يأبى إلآآ أن يدثرني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق